إذا كان طفلك يعاني من اضطرابات التعلم، فقد يوصي طبيب الطفل أو المدرسة بما يلي:
استخدم بطاقات تحمل حروف الأبجدية وأصواتها واطلب من التلميذ تطابق الحرف مع الصوت المناسب.
تكرار المهمة التعليمية حتى يستطيع التلميذ التمكن من المهمة التعليمية.
إن توبيخ أو معاقبة الطفل بسبب نشاطه المفرط عادةً ما يؤدي إلى نتائج عكسية، ويزيد من مستوى نشاط الطفل.قد يكون من المفيد تجنب المواقف التي تفرض على الطفل الجلوس لفترة طويلة، أو البحث عن مدرس ماهر في التعامل مع هؤلاء الأطفال.
في بعض الأحيان، قد يعاني كل الأطفال من صعوبة التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية.
يطلب الطبيب من البالغ الإجابة عن استبيانات لتشخيص اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط، لكنه قد يحتاج أيضًا إلى مراجعة سجلات المدرسة للتأكد من وجود نمط من عدم الانتباه أو الاندفاع.
الإحباط والاضطرابات النفسية، قد تتطور صعوبات التعلُّم إلى مشكلات نفسية مثل القلق أو الاكتئاب.
إنَّ تحديدَ سبب اضراب التَّعَلُّم أمرٌ بالغ الصُّعوبة، لأنَّ الدِّماغَ عُضوٌ مُعقَّد، ولأنَّ التَّعَلُّم عمليةٌ معقَّدة أيضاً. ويرى كثيرٌ من العُلماء أنَّ اضطرابات التَّعَلُّم تحدث بسبب تغيُّرات صغيرة في بِنية الدِّماغ ووظيفته. هناك ما يُشير إلى أنَّ لاضطرابات التَّعَلُّم صِلةً بالوِراثَة، لأنَّها تميل إلى الظهور المُتكرِّر في العائلة الواحِدة. ويُمكن أن يكونَ اضطرابُ التَّعَلُّم موروثاً عن أحد الأبوين.
عدم القدرة على إجادة مهارات القراءة أو التهجي أو الكتابة أو الرياضيات في العمر المتوقع أو قريبًا منه وفي مستويات الصفوف المدرسية.
من الممكن أن يقومَ المُرَبُّون الذين تلقَّوا تدريباً خاصاً بإجراء تقييمات دورية للطفل لمعرفة مدى تقدُّمه التعليمي والذِّهني. وقد يكون التقييمُ مفيداً في:
تُعتبر عملية سماع الأصوات هي الركيزة الأساسية التي تساعد الطفل على تعلّم فهم الكلام والتحدّث، وفي حال معاناة الطفل من فقدان السمع أو ضعفه فإنّ الطفل يفتقد إلى سماع هذه الأصوات المهمة وهذا بدوره يؤدي إلى العديد من المشاكل في النطق، والقراءة، والنجاح الدراسي، والمهارات الاجتماعية، وتجدر الإشارة إلى أهمية فحص حاسة السمع عند الطفل والحصول على الرعاية الطبية اللازمة بوقت مبكّر في حال وجود أي اشتباه بمشاكل السمع لديه، وفي الحقيقة هناك بعض العلامات التي تدلّ على وجود مشكلة ضعف السمع لدى الطفل نتيجة عدم سماع الأصوات بشكل جيّد وعدم القدرة على التحدّث بوضوح، ومنها؛ عدم استخدام الأحرف والمقاطع ذات الأصوات الهادئة التي يصعُب سماعها مثل؛ س، ش، ف، ت، ك، بالإضافة إلى عدم قدرة الطفل على سماع صوته خلال الحديث وذلك بسبب استخدام نغمة عالية جدًا أو خافتة (هادئة) جدًا، بينما يجد الأفراد المحيطون بالطفل بأنّ هذا الحديث الصادر عنه عبارة عن دندنة أو غمغمة؛ أي أنّه كلام غير واضح أو نور الامارات أصوات مختلفة عن المألوف.[٢]
إذا كان الطفل يعاني من اضطرابات التعلم، فقد يُوصي الطبيب المعالج للطفل أو المدرسة بما يلي:
وفيما يأتي توضيح لأسباب المشاكل المختلفة التابعة لاضطراب الكلام عند الأطفال بشيء من التفصيل:
قد يعاني بعض الأطفال من أكثر من اضطراب من اضطرابات التعلم.
Comments on “The smart Trick of اضطرابات التعلم عند الأطفال That No One is Discussing”