دا غير إن قضاء الوقت مع طفلك للقراءة بيعزز من الترابط العاطفي بينك وبينه. 

اجعل الكتابة نشاطًا يوميًا ممتعًا من خلال تضمينها في أنشطة مرحة مثل الألعاب والمسابقات.

ركزي على ألعاب الكلمات البسيطة بشكل منتظم، وعلى ممارسة الألعاب التي تشجع طفلك على الاستماع والتعرف على الأصوات في الكلمات والتلاعب بها، فعلى سبيل المثال اطرحي أسئلة مثل: ما الصوت الذي تبدأ به هذه الكلمة؟ وما الصوت الذي تنتهي به؟

بناءً على ذلك، يجب على الأهل والمعلمين العمل معًا لتوفير بيئة تعليمية تشجع على القراءة.

وذلك بأن يحدد الوالدان فقرة للتمرن عليها، ثم اختيار بعض الأسئلة التي يجب على الطفل الإجابة عليها بعد الانتهاء من القراءة، مما سيحث الطفل على القراءة حتى يتمكن من العثور على الإجابات، كما سيساعد أيضًا على زيادة السرعة لدى الطفل؛ لأنه سيكون متلهفًا للعثور على المعلومات.

في هذا المقال، سنستعرض بعض الطرق الفعالة لتعليم الطفل القراءة، مع التركيز على أهمية هذه العملية.

استخدم الألعاب التعليمية التفاعلية التي تعتمد على ترتيب الحروف وتكوين الكلمات، لتجنب الطفل حالة الملل من الجلوس لفترات طويلة.

النمذجة والممارسة: قدم أمثلة على جمل مترابطة، ثم اطلب من الطفل تجربة كتابة جمل نور مماثلة تدريجيًا.

انصتي لطفلك، واعرفي المواضيع اللي بيحبها زي الديناصورات، والطيور، وغيرها، اقرئي له كتب عنها. 

ضيفي المرح لعملية التعلم، من خلال استخدام الألعاب والقصص التعليمية الممتعة، وما تخليهاش مهمة تقيلة على الطفل.

النقاش والمشاركة: ناقش مع الطفل الأفكار والكلمات المقترحة، مع استعراض خيارات متعددة لبناء الجمل.

المسار التعليمي للطفل بيكون طويل، لازم يمشيه خطوة بخطوة، والقراءة هي الخطوة الأولى في المسار دا! 

يتمكن الطفل في هذه المرحلة من تعليم القراءة والكتابة من ربط الحروف مع تعليم الطفل القراءة الأصوات وقراءة كلمات بسيطة، تظهر في هذه المرحلة محاولات أولى للكتابة باستخدام التهجئة الصوتية.

تحديد وقت للقراءة: من الأفضل تحديد وقت مخصص للقراءة بشكل يومي للطفل، حتى يعتاد الالتزام بهذا الوقت ويترك أي أشياء يمكن أن تشغله وتشتت تركيزه، فيتأقلم الطفل مع القراءة ويجد فيها مهمة ممتعة فيتقبل تعلمها بشكل بسيط.